الاثنيـن 30 صفـر 1431 هـ 15 فبراير 2010 العدد 11402







لمسات

قطار الشرق السريع.. من اسطنبول إلى لندن
حضور الممثلة الهوليوودية أسبوع إسطنبول للموضة كضيفة شرف لقاء 100000 دولار كما يشاع، أثار استغراب البعض لسبب وجيه أنها كانت مثل الشبح. لم تظهر في أي من العروض، واقتصر حضورها على حفل الافتتاح فقط، وكأن مجرد وجودها في إسطنبول من شأنه أن يستقطب جمهورا غفيرا من الباباراتزي والفضوليين. هذا ما كان يأمله المشرفون
«كاليبر 135».. كاملة الدقة والانضباط
التعقيدات، أو الوظائف المعقدة، أصبحت أهم الأشياء التي تعود لها كبريات دور الساعات كلما أرادت استعراض مهاراتها أو العودة إلى جذورها. فلا التصميمات من خاصياتها الحقيقية ولا الألوان، التي عانقتها لركوب موجة الموضة ومخاطبة شرائح أكبر تأتي في أهمية التقنيات المتطورة، التي تبحث عنها دائما. فهي أولا وأخيرا
قلادات تحمي طلتك من الرتابة
ما يُحسب لدار «شانيل» أنها تنجح دائما في إشعال فتيل موضة معينة، فما إن ينتهي عرض من عروضها، حتى تنطلق عملية التقليد أو الاستلهام في كل أنحاء العالم. فالمرأة ليست وحدها التي تعشق هذه الماركة، بل حتى بعض المصممين ينتظرون إشارة منها تحفز خيالهم وتجعلهم يبتكرون نسخا منها، أحيانا لا ترقى إلى مستواها وأحيانا
زواج أسبوع لندن و«البافتا»
في الموسم الذي تودع فيه نيويورك خيمتها التي تعودت على نصبها في «براينت بارك» منذ سنوات متوجهة إلى مركز لينكولن، لتبدأ صفحة جديدة في الموسم القادم، وفي الوقت الذي تفور فيه دماء الإيطاليين غضبا من آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة «فوغ» الأميركية وأقوى امرأة في صناعة الموضة، التي قررت فجأة أنها لن تحضر سوى
رجيم الشتاء.. دفء ورشاقة
من بين الأمور التي تؤرق الأنثى، بغض النظر عن مكانتها أو عمرها، خوفها على رشاقتها وتناسق جسمها في فصل الشتاء. فشهيتها للأكل تزيد بحكم حاجتها للدفء، كما أن المعاطف السميكة والملابس الصوفية المتعددة الطبقات تشجعها على التمادي في الأكل، هذا فضلا عن أن برودة الطقس تجعلها أقل حركة ونشاطا، بحكم أن الكثيرات
خصلات الشعر الإضافية.. لشعر متألق وكثيف
الشعر تاج المرأة ونصف جمالها، مقولة متداولة وقديمة لكنها صحيحة، لهذا ليس غريبا أن تعتز به المرأة إذا كان صحيا، وتصاب بحالة من الإحباط إذا تعرض لأي مشكلات. من بين المشكلات التي تخافها وتعانيها عموما التقصف أو التساقط، لأسباب قد تكون تغير أحوال الطقس فقط، أو تغير الهرمونات. لكنها في كل الحالات تصاب بحالة
من بريطانيا.. مع الحب
بمناسبة يوم الحب وما يعنيه من تبادل هدايا، ارتأت دار «مالبوري» البريطانية أن تستغله للاحتفال ببريطانيتها أيضا. ومن هنا كانت مجموعة من الهدايا طرحتها بالمناسبة على شكل أزرار أكمام (كبك) لها وله، تأخذ أشكالا ومعالم أيقونية، لا يمكن لمن تقع عليها عيناه إلا أن يفكر في أصلها أو يستحضر ذكريات له فيها. طبعا
مواضيع نشرت سابقا
موسم التنزيلات.. موسم الصيد
جراحو الجمال يرفضون صنع جمال زوجاتهم
زينتك في خزانة جدتك
التسعينات.. عنوان أناقة هذا العام
حديث الحضارات
في المؤتمر : تعلمت كيف أحلم لأن ذكرى المكان تصبح هوية لنا
باهت ومقطع.. والمشتري موجود
منسقة الأفراح السعودية هبة البكري: حفلة الزفاف لوحة أتمتع برسم كل تفاصيلها
دللي حقيبة يدك بإكسسوار من «تاش»
أزياء أبطال المسلسلات التركية آخر صيحات الموضة لدى الشباب في المغرب